جامعة القادسية

برعاية السيد رئيس جامعة القادسية الاستاذ الدكتور كاظم جبر الجبوري وبإشراف ومتابعة السيد عميد كلية الفنون الجميلة الاستاذ الدكتور كاظم نوير الزبيدي نظم قسم الفنون المسرحية عرضا فنيا مسرحيا بعنوان (شخصيةرقم ٠) على قاعة المسرح التجريبي في قسم الفنون المسرحية ضمن فعاليات المهرجان السنوي لقسم الفنون المسرحية دورة الفنان ا.د.باسم الاعسم ٢٠٢٣-٢٠٢٤ والعمل المسرحي من تمثيل نخبة من طلبة قسم الفنون المسرحية كل من الطالب مصطفى احمد ومنذر علاء، واخراج الطالب مصطفى احمد، وإشراف ا.م.د.انس راهي الصالحي، وتنفيذ ديكور مصطفى عبد الستار، والاضاءة ليث جمال، والموسيقى باقر عامر . وتناول المخرج الطالب مصطفى احمد في عمله المسرحي جانبا مهما من نص الكاتب العالمي صموئيل بيكت الموسوم (في انتظار جودو) اذ تدور فكرة العمل على انه رغم تعدد اساليب العروض المسرحية وتعدد لغاتها الا انه من الممكن ان ينتج لغة شاملة اخرى غير الحوار المنطوق وهذا ما يزيد على شأن النص في مسرح العبث للاطاحة بالحوار ليتم اختزالها بالصورة والجسد، كون الانسان في تلك الفترة بعد الحرب العالمية مشغول بفوضى و زحمة المعاناة البشرية، فقدم عمل شخصية رقم صفر مشاهد للصراع البشري وتكراره دون جدوى رغم بحثه عن الحلول .

برعاية السيد رئيس جامعة القادسية الاستاذ الدكتور كاظم جبر الجبوري وبإشراف ومتابعة السيد عميد كلية الفنون الجميلة الاستاذ الدكتور كاظم نوير الزبيدي نظم قسم الفنون المسرحية عرضا فنيا مسرحيا بعنوان (شخصيةرقم ٠) على قاعة المسرح التجريبي في قسم الفنون المسرحية ضمن فعاليات المهرجان السنوي لقسم الفنون المسرحية دورة الفنان ا.د.باسم الاعسم ٢٠٢٣-٢٠٢٤
والعمل المسرحي من تمثيل نخبة من طلبة قسم الفنون المسرحية كل من الطالب مصطفى احمد ومنذر علاء، واخراج الطالب مصطفى احمد، وإشراف ا.م.د.انس راهي الصالحي، وتنفيذ ديكور مصطفى عبد الستار، والاضاءة ليث جمال، والموسيقى باقر عامر . وتناول المخرج الطالب مصطفى احمد في عمله المسرحي جانبا مهما من نص الكاتب العالمي صموئيل بيكت الموسوم (في انتظار جودو)
اذ تدور فكرة العمل على انه رغم تعدد اساليب العروض المسرحية وتعدد لغاتها الا انه من الممكن ان ينتج لغة شاملة اخرى غير الحوار المنطوق وهذا ما يزيد على شأن النص في مسرح العبث للاطاحة بالحوار ليتم اختزالها بالصورة والجسد، كون الانسان في تلك الفترة بعد الحرب العالمية مشغول بفوضى و زحمة المعاناة البشرية، فقدم عمل شخصية رقم صفر مشاهد للصراع البشري وتكراره دون جدوى رغم بحثه عن الحلول .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى