كلية الكوت الجامعة

وزارة التعليم العالي والبحث العلمي توافق على استحداث قسم التمريض في كلية الكوت الجامعة .

 

حصلت موافقة معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور نبيل كاظم عبد الصاحب بتاريخ ١٢ / ١٠ / ٢٠٢١م على استحداث قسم التمريض للعام الدراسي ٢٠٢١- ٢٠٢٢م للدراسة الصباحية في كلية الكوت الجامعة بموجب كتابها ذي العدد (ت ه أ ق / 12941 في 3 / 11 /2021) .
وقد بذلت جهود كبيرة من لدن السيد رئيس مجلس إدارة الكلية الأستاذ المساعد الدكتور طالب زيدان الموسوي في ستحداثه من خلال تهيئة كادر تدريسي متخصص مؤهل يمتلك خبرة وتجربة وكفاءة عالية فضلا عن توفير جميع المستلزمات المطلوبة لعمل القسم وذلك من خلال توفير التجهيزات والمعدات اللازمة لعمل كادر التمريض .

مميزات الطالب في قسم التمريض :

يتميز الطالب في قسم التمريض الجامعي دون غيره من ذوي المهن الصحية بدراسة عامة وشاملة ، إذ يدرس جميع التخصصات الجراحية والباطنية والنسائية والأطفال والصحة النفسية وصحة المجتمع .
⬅️ ويتمتع خريج كلية التمريض بالتعيين المركزي على وزارة الصحة، كما يمكنه العمل على القطاع الخاص فضلا عن عمله الحكومي بجميع التخصصات .
كما يمكن لخريج قسم التمريض دراسة التخصص الدقيق في الدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه) وأيضا يمكنه إكمال دراسة البورد العربي للتمريض في التخصص الدقيق  .

ويتميز خريج التمريض الجامعي أن يكون مسؤول ردهات وإداري ، كذلك العمل في أقسام العناية المركزة والعناية القلبية وقسطرة القلب والعمليات الجراحية .

أما الحد الادنى للتقديم للمعدل الذي قبل فيه الطالب العام الدراسي الماضي ، هو(60) ، كذلك يحق لمن معدله (59.45) التقديم .

ويحق للفئات الآتية التقديم للقسم:
– خريجي الفرع العلمي الأحيائي
– خريجي إعداديات التمريض
– خريجي معهد التمريض
– خريجي المعهد الطبي التقني

أما مقدار قسط الدراسة هو :
(٣٧٥٠٠٠٠) ثلاثة ملايين وسبعمائة وخمسون ألف دينار .

و القسم معترف به من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ؟
بموجب كتابها (ت ه أ ق / 12941 في 3 / 11 /2021) علماً أن جميع أقسام كلية الكوت الجامعة معترف بها بشكل نهائي ومدرجة بدليل القبول بالكليات الأهلية الصادر من الوزارة  .

و يحق لخريجي قسم التمريض إكمال الدراسات العليا .

مبارك لطلبتنا الأعزاء افتتاح هذا القسم الطبي .

ومن الله التوفيق .

وحدة إعلام كلية الكوت الجامعة
الأربعاء الموافق ٣ / ١١ / ٢٠٢١م .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى