كلية الامام الكاظم(ع)

مشاركة

للسنة الثانية على التوالي حصول الدكتور حسين صالح حسن الربيعي على وسام التميز وكتاب الشكر لمشاركته في البحوث العلمية واللجنتين العلمية والتحضيرية مع جامعة هيتيت التركية المنعقدين في انطاليا واسطنبول.

مبرمج الاقدم حمزة قيس علي

كلية الامام الكاظم(ع)

أسست كلية الإمام الكاظم (ع) للعلوم الإسلامية الجامعة في بغداد وميسان بموجب كتاب ديوان الوقف الشيعي المرقم 783 فـــــــــــي 23/11/2004 لتكون صرحاً علمياً ودينياً ومنطلقا لفكر الإســــــلام الأصيل المتمثل بمذهب أهل البيت (عليهم السلام ) ولها حق فـــتح أقسام في المحافظات . تم المصادقة من قبل مجلس النواب ومجلس رئاسة جمهورية العراق على القانون رقم (16) لسنة 2009 الصادر مــن مجلس الرئاسة بتاريـخ 11/8/2009 والمنشور فـــي جريـــدة الوقائـــع العراقية فــــي العدد 4133 في 17/8/2009. والذي أصبح بموجبه للكلية شخصية معنوية واستقلال مالي وأداري لتحقيق الأهداف التي أسست الكلية من أجل تحقيقها ويمثلها عميد الكلية أو من يخوله. إن كلية الإمام الكاظم هي مؤسسة تابعة لديوان الوقف الشيعي يكون مقرها في بغداد، وللكلية فتح أقسام لها في المحافظات,وتمنح شهادات معترف بها في عدد من الاختصاصات الإسلامية والإنسانية وهي في طور تحولها إلى جامعة تضم معظم الاختصاصات الأكاديمية . للكلية شخصية معنوية واستقلال مالي وإداري وتتمتع بالأهلية القانونية الكاملة لتحقيق أهدافها وتعد من المؤسسات ذات النفع العام. الرؤيا أن تكون مركزاً للتميز والريادة في مجال التعليم الجامعي على مستوى الجامعات العراقية والعربية لإعداد كفاءات ذات جودة عالية من الناحيتين المهنية والتطبيقية للإسهام في التنمية الشاملة للمجتمع. الرسالة تسعى كلية الإمام الكاظم (ع) لتلبية احتياجات المجتمع المحلي في العراق خصوصا والمنطقة عموما من الكفاءات المؤهلة علميا ومهنيا والمزودة بمهارات وسلوكيات متميزة تلبي المتطلبات المتجددة لسوق العمل لتسدّ حاجات الخطط التنموية وتكفل الحفاظ على تراث وهوية المجتمع. أهداف الكلية تهدف الكلية إلى:- 1- إعداد مؤهلين لتولي مهمة البحث العلمي والتدريس إعدادا علمياً ينسجم وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف. 2- تدريس العلوم الإسلامية والإنسانية والعلوم المعاصرة اعتماداً على تراث أهل البيت (ع) والصحابة الأخيار وإعلام الفقه والاجتهاد. 3- المساهمة في توسيع دائرة العلوم الإنسانية والمعرفية وتنمية البحث العلمي وتطويره لإحداث تطويرات كمية ونوعية في الحركة العلمية والثقافية والتربوية وتأكيد الوعي الثقافي والمنهج العلمي والتطلع إلى أفاق مستقبلية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى