كلية الامام الكاظم(ع)

التدريسي في قسم الاعلام ببغداد الدكتور مصطفى عباس محمد رضا يستعرض الاداء الاعلامي الالكتروني في مواقع التواصل الاجتماعي باصدار علمي جديد

التدريسي في قسم الاعلام ببغداد الدكتور مصطفى عباس محمد رضا يستعرض الاداء الاعلامي الالكتروني في مواقع التواصل الاجتماعي باصدار علمي جديد

التدريسي في قسم الاعلام ببغداد الدكتور مصطفى عباس محمد رضا يستعرض الاداء الاعلامي الالكتروني في مواقع التواصل الاجتماعي باصدار علمي جديد

العلاقات والاعلام/ K.I.C – بغداد
صدر حديثا للتدريسي في قسم الاعلام ببغداد الدكتور مصطفى عباس محمد رضا كتابه التخصصي (الذباب الإلكتروني وطنين التضليل الإعلامي) الذي تناول فيه الادوار الفنية والتقنية التي تؤديها المؤسسات الاعلامية الالكترونية في دفع مضامينها العامة والخاصة الى الجمهور وكيفية التحكم به عن بعد.

ويُعد الكتاب الصادر عن دار كفاءة المعرفة في العاصمة الاردنية عمان الثالث من نوعه لرضا، ويقع في ١٥٨ صفحة ومقسَّم لبابين، تناول في الاول منه: الذباب الإلكتروني وتشكيل الوعي الزائف، فيما خصص الثاني منه: للتضليل الإعلامي “وسائل و غايات”. واستعرض رضا في المؤلف البعد الحديث للاداء الاعلامي الذي تمارسه المؤسسات الاعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي بمنظومتها الالكترونية التشعبية التي تمكنت من خلق مستويات وعي افتراضية عابرة للحدود الجغرافية ومستهدفة لكل الهويات والثقافات .

جدير بالذكر ان التدريسي في قسم الاعلام ببغداد الدكتور مصطفى عباس محمد رضا سبق وان صدر له مؤلفين في التخصص الدقيق وهما : الاساليب الفنية في انتاج النشرات الاخبارية والثاني فن الصوت والالقاء في الاذاعة والتلفزيون.

الى ذلك ثمنت عمادة الكلية الجهد العلمي وعدته اضافة متميزة لتعزيز مكانتها ومسيرتها المؤسساتية .

العلاقات والاعلام/ K.I.C – بغداد
صدر حديثا للتدريسي في قسم الاعلام ببغداد الدكتور مصطفى عباس محمد رضا كتابه التخصصي (الذباب الإلكتروني وطنين التضليل الإعلامي) الذي تناول فيه الادوار الفنية والتقنية التي تؤديها المؤسسات الاعلامية الالكترونية في دفع مضامينها العامة والخاصة الى الجمهور وكيفية التحكم به عن بعد.

ويُعد الكتاب الصادر عن دار كفاءة المعرفة في العاصمة الاردنية عمان الثالث من نوعه لرضا، ويقع في ١٥٨ صفحة ومقسَّم لبابين، تناول في الاول منه: الذباب الإلكتروني وتشكيل الوعي الزائف، فيما خصص الثاني منه: للتضليل الإعلامي “وسائل و غايات”. واستعرض رضا في المؤلف البعد الحديث للاداء الاعلامي الذي تمارسه المؤسسات الاعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي بمنظومتها الالكترونية التشعبية التي تمكنت من خلق مستويات وعي افتراضية عابرة للحدود الجغرافية ومستهدفة لكل الهويات والثقافات .

جدير بالذكر ان التدريسي في قسم الاعلام ببغداد الدكتور مصطفى عباس محمد رضا سبق وان صدر له مؤلفين في التخصص الدقيق وهما : الاساليب الفنية في انتاج النشرات الاخبارية والثاني فن الصوت والالقاء في الاذاعة والتلفزيون.

الى ذلك ثمنت عمادة الكلية الجهد العلمي وعدته اضافة متميزة لتعزيز مكانتها ومسيرتها المؤسساتية

كلية الامام الكاظم(ع)

أسست كلية الإمام الكاظم (ع) للعلوم الإسلامية الجامعة في بغداد وميسان بموجب كتاب ديوان الوقف الشيعي المرقم 783 فـــــــــــي 23/11/2004 لتكون صرحاً علمياً ودينياً ومنطلقا لفكر الإســــــلام الأصيل المتمثل بمذهب أهل البيت (عليهم السلام ) ولها حق فـــتح أقسام في المحافظات . تم المصادقة من قبل مجلس النواب ومجلس رئاسة جمهورية العراق على القانون رقم (16) لسنة 2009 الصادر مــن مجلس الرئاسة بتاريـخ 11/8/2009 والمنشور فـــي جريـــدة الوقائـــع العراقية فــــي العدد 4133 في 17/8/2009. والذي أصبح بموجبه للكلية شخصية معنوية واستقلال مالي وأداري لتحقيق الأهداف التي أسست الكلية من أجل تحقيقها ويمثلها عميد الكلية أو من يخوله. إن كلية الإمام الكاظم هي مؤسسة تابعة لديوان الوقف الشيعي يكون مقرها في بغداد، وللكلية فتح أقسام لها في المحافظات,وتمنح شهادات معترف بها في عدد من الاختصاصات الإسلامية والإنسانية وهي في طور تحولها إلى جامعة تضم معظم الاختصاصات الأكاديمية . للكلية شخصية معنوية واستقلال مالي وإداري وتتمتع بالأهلية القانونية الكاملة لتحقيق أهدافها وتعد من المؤسسات ذات النفع العام. الرؤيا أن تكون مركزاً للتميز والريادة في مجال التعليم الجامعي على مستوى الجامعات العراقية والعربية لإعداد كفاءات ذات جودة عالية من الناحيتين المهنية والتطبيقية للإسهام في التنمية الشاملة للمجتمع. الرسالة تسعى كلية الإمام الكاظم (ع) لتلبية احتياجات المجتمع المحلي في العراق خصوصا والمنطقة عموما من الكفاءات المؤهلة علميا ومهنيا والمزودة بمهارات وسلوكيات متميزة تلبي المتطلبات المتجددة لسوق العمل لتسدّ حاجات الخطط التنموية وتكفل الحفاظ على تراث وهوية المجتمع. أهداف الكلية تهدف الكلية إلى:- 1- إعداد مؤهلين لتولي مهمة البحث العلمي والتدريس إعدادا علمياً ينسجم وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف. 2- تدريس العلوم الإسلامية والإنسانية والعلوم المعاصرة اعتماداً على تراث أهل البيت (ع) والصحابة الأخيار وإعلام الفقه والاجتهاد. 3- المساهمة في توسيع دائرة العلوم الإنسانية والمعرفية وتنمية البحث العلمي وتطويره لإحداث تطويرات كمية ونوعية في الحركة العلمية والثقافية والتربوية وتأكيد الوعي الثقافي والمنهج العلمي والتطلع إلى أفاق مستقبلية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى